كثر التساؤل مؤخرا عمن سيقود موريتانيا في المرحلة القادمة، استنزفت الأقلام واشتقت العناوين، وزج بأسماء كثيرة فيما يشبه القرعة. هكذا هي اللعبة الديمقراطية شخص يتمنى وآخر يتوقع،
إذا كانت اللغة العربية تعاني بفعل الناطقين بها ضعفا في النهوض بمسؤولياتها التعليمية و العلمية العصرية بما يَبنِي و يُعد المُواطنَ "الإيجابي" الملتحم قلبا و قالبا بالحداثة
تنعقد بعد يومين في بيروت، وفي الذكرى 59 لميلاد الجمهورية العربية المتحدة بين مصر وسوريا، ندوة التواصل الفكري الشبابي العربي السابعة تحت عنوان “وحدة الأمة في مواجهة الغزاة”
وهو عنوان يحمل في طياته الإجابة على السؤال الذي تطرحه ندوتنا اليوم في طرابلس “الوحدة وآفاق نضالنا القومي”.
الحمد لله رب العالمين الملك المبين أمر بتبيين أحكامه وشرعه للمسلمين وبالدفاع عن حمى الدين والصلاة والسلام على خاتم النبيين وإمام المرسلين والمتقين ولي المؤمنين والمتقين
وإمام المجاهدين جاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين ورضوان الله على صحابته والتابعين المقتدين بآثاره
تحرك أُحادي مُثير، فولد عبد العزيز يحرِصُ على تمرير التعديل الدستوري عبر البرلمان فحسب،
وعن طريق كتيبة برلمانية قد لا تتردد كثيرًا في إجازة ذالك التغيير الذي تُعتَبَرُ شائبته الأولى أنه نوقِشَ في غياب فريق هام وأساسي من المُعارَضة الموريتانية.
ـ1ـ ما هو الهدف الفعلي للعنف التكفيري بمعناه الرَّاهن؟ هل هو إسقاطُ نظام ما أو إنجاح مشروع سياسيّ أو اجتماعيّ محلّيّ أو إقليميّ أو عالميّ في إطار حدودٍ موجودةٍ أو حدود ٍ يسعى إلى إيجادها؟ أيّ تحليل جدّيّ لمفرداتِ/ممارساتِ المجموعات التّكفيريّة الناشطة راهنياً يؤول إلى أنّها كمجموعات،
شاركت على مدى يومين في ورشة حوار أقيمت في (جبيل) بلبنان بعنوان (جدل المواطنة والانتماء الطائفي: وثيقة الوفاق الوطني اللبناني- نموذجاً) برعاية المركز الدولي لعلوم الإنسان التابع لمنظمة اليونسكو…