حذَّر 300 من كبار الخبراء الإسرائيليّين من الأخطار التي يواجهها الاقتصاد الإسرائيليّ، بما يستوجب إجراءاتٍ فوريّة للحدّ منها، ومنْع وقوع أضرارٍ كبيرة. وقال هؤلاء الخبراء في رسالةٍ إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الماليّة بتسلئيل سموتريتش "أنتم لا تستوعبون حَجْم الأزمة، يجب أن تتصرّفوا بطريقةٍ مختلفة".
سقطت الشعارات السياسيّة التي ارتفعت بعد استقلال الأقطار العربيّة، وليس للسقوط غير معنىً واحد: فشل السياسات ببُعدَيْها، النظريّ والعمليّ، في الانتقال بالدول التي نالت استقلالَها من واقع الإدارة الاستعماريّة إلى هموم الإدارة الوطنيّة ومشاغلها.
يقول الدكتور محمد المختار ولد اباه طيب الله ثراه، في مذكراته (رحلة مع الحياة) - الصفحة(250)/ متحدثا عن عن الدراسة المعدة حول تعديل ومراجعة المنهج الفرنسي المعتمد منذ ماقبل الاستقلال في المدارس الوطنية:
زادت العولمة من حركة العمالة، وفي كثير من الدول المتقدمة، أدى تراجع الخصوبة وأعداد السكان في سن العمل إلى تزايد الطلب على العمالة من الخارج من أجل استمرارية اقتصاداتها. ويعد المهاجرون الاقتصاديون الجماعة الأسرع نموا بين المهاجرين في العالم.
لقد أدرك أهل الحضارة الهندية القديمة أهمية الأوطان و ضرورة الحفاظ عليها لما لها من أهمية في حياتهم اليومية. و قد سجلوا ذلك الإهتمام في تراثهم الثقافي عبر حكمهم الشعبية التي تري"أن حرمة بلدك كحرمة أبويك ".
كتب الدكتور محمد إسحاق الطنتي:
السياسة في وطننا الحبيب غانية لعوب. تعشق الأفعال؛ رشّح، عيّن،... وتكره الأسماء؛ وطني، مناضل... ولا تطيق الجموع على وزن مَفاعل.
الفاعل عندها في السياسة حصرا، ويستحب أن تكون له "نائبة" تعزز فعله وتثمن نشاطه.
والله انه لمن العار ان تكون نسبة النجاح في ختم الدروس الاعدادية في احدى ولاياتنا 5 بالمائة
ومن الاكيد ان سبب ذلك هو تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية وهي لغة اجنبية على مجتمعنا وعلى ناشئتنا اننا منذ ستين سنة ونحن في الطريق ولم نهتد بعد في مجال التعليم الى قرار يصلح به حال مجتمعنا