تشرئب أعناق جميع المواطنين انتظارا لما ستسفر عنه نتائج محاربة الفساد الذي أثقل كاهل الدولة عقودا من الزمن وبعثر أوراق اقتصادها وهدد تماسك مكونات مجتمعها ورسخ فكرة الإقصاء والتهميش والحرمان في أذهان أغلب من تولوا تسيير البلاد
كنت قد أوضحت سابقا أن الحلقة الأولى من هذه السلسلة ستعنى بالناحية المنهجية التي توضح أسس الفهم والاختيارات المعتمدة في التعامل مع النصوص الشرعية بعيدا عن الظاهرية الحرفية والتأويل المتعسف، وتبتعد عما أسماه الأخ د.محمد المختار الشنقيطي جعل التاريخ وحيا أو اعتبار الوحي تاريخا.
يوما بعد يوم تتأكد المقولة التي أطلقها أحد خبراء الاتصال أن الإعلام يقوم على صناعة التباين، فلم يعد خافيا على المستهلك أو المتلقي مدى قدرة وسطوة وتأثير الوسائط الإعلامية الجديدة في عالمنا المتغير هذا، وما رافق ذلك من مفردات مشحونة بصبغة تقنية محضة، هي من نتاج وإبداع مفرزات التقانة المعاصرة، أو بلغة أخرى ما تم التواتر على تسميته بالإعلام الرقمي ال
تعتبر غزوة بدر الكبرى أول مرحلة في تطبيق مبدإ الشورى قبل أن تولد الديمقراطية الغربية .
فعلى الرغم من أن الرسول صلى الله عليه وسلم( لا ينطق عن الهوى أن هو الا وحي يوحى),
الرئيس المنقذ كما سماه البعض.... امل الكرة الموريتانية او مطورها... هو مثابر و مجتهد في عمله سعى وراء تحقيق الممكن من اجل الكرة الموريتانية.... سعى وراء تمثيل منتخبنا في كل المحافل الكروية القارية و العالمية ساهم بشكل كبير في ما وصلت اليه كرة القدم في بلادنا اليوم.....
قالت رئيسىة جمعية متحدون من أجلهم السيدة أمنة بنت بانمو أم في مقابلة مع موقع الوحدوي بأن تأسيس هذه الجمعية الخاصة بمرض توحد الاطفال، مطلع عام الفين وسبعة عشر عبر مجموعة على الوتس آب قبل أن يبدو الخطوات الفعلية على الميدان 2019 ، وأن الخطوة جاءت بغية الحد من هذا المرض والتحسيس بخطورته وتبادل الارشادات عبر مجموعة على الوتس آب .
بعد أن كنت من زمرة العازفين عن مشاهدة بث قناة "الموريتانية" - باستثناء النشرة الإخبارية متابعة ومواكبة للأنشطة الرسمية للحكومة ليس إلا - بسبب ضعف مسطرتها وانحسارية فعالية الصحفيين العاملين فيها على أداء ضعيف تطغى فيه لغة الخشب على ما سواها، وجدتني منذ فترة قليلة جدا أصبر على متابعة ما لمسته تحولا في هذا الأداء من حيث المضمون والجودة.
بعد تلك اللحظات التاريخية والتأهل وهي اللحظة التى عشنا على ذكراها كأنها الآن ،ومازالت تمر امام اعيننا ربما لأننا نرفض التخلى عنها ،ببساطة لأنها كانت اول مرة نذوق فيها طعم التأهل والحضور فى نهائيات العرس الإفريقي ،ومع هذه الذكرى تزدحم المخيلة بالآمال بأن نحضر فى كل مرة او ما استطعنا وان يمتد الانجاز لنصل الى كأس العالم ،والأمل فى ان تجتاز انديتنا مرحل