
يعتبر العمل الخيري من الروافع الأساسية للتحسين من وضعية الفقراء والضعفاء وبصمة إنسانية فريدة من نوعها في المجال البشري كما أنه مساهم بارز في التخفيف من الأعباء الإقتصادية على الدول الفقيرة وفي موريتانيا شهد العمل الخيري في العقد الأخير دخول الشباب على الخطوط الأمامية لممارسة هذا المجال النبيل والشريف وتصدوا لكل سهام النقد والتشكيك ومن بين هؤلاء فتاة