
كانت الساعة الخامسة من يوم الجمعة ١٧/٠٨/٢٠٢٤ وكنت أتوقع اتصاله ، وفجأة كانت المتصل هو الإبن البكر محمد وقال لي : رحم على الوالد ، يقصد د. بلال ولد حمزة ، فقد صعدت روحه هذه اللحظات .. أجبته وأنا في غاية الصدمة والتأثر : الرحمة والغفران وجنة الرضوان .. وبادرته : أين ستصلون عليه ..