مقالات

تراجع اللغة الفرنسية إفريقيا مقابل تمكين العربية و لغات أخري

من يراهن وطنيا علي ضرورة الخروج علي الدستور عبر التخلي عن اللغة العربية و اعتماد الفرنسية لغة ابتكارات .
فإن الرئيس الفرنسي ماكرون نفسه قد أثار علي مستوي قمة المنظمة الدولية الفرنكفونية ما قبل الأخيرة المنعقدة في تونس تحت شعار : التواصل في إطار التنوع و التكنولوجيا الرقمية كرافد للتنمية و التضامن في الفضاء الفرنكفوني -

نحن محصنون ضد سم الأفاعي

من المعتاد في أدبيات الكتابة وقواعدها أن تقود المقدمة لآستنتاج منطقي وخاتمة تظهر ملامحها في المقدمة..
ذلك هو نسق الكتاب والمدونين الذين بحسون في أنفسهم بعض الإحترام لعقولهم مهما كانت كتاباتهم ركيكة السبك هزيلة المعني ، قميئة الأسلوب والفكر ………………………

صديقي محمد فاضل، ذلك الذي لا يشبه أبدا صاحب البنطلون

صديقي محمد فاضل، ذلك الذي لا يشبه أبدا صاحب البنطلون

محمد فاضل عبد اللطيف صديق مقرب، وزميل عمل، ورفيق غربة لخمس سنوات، فضلا عن كونه شريك حكايات طويلة ونكت ببهارات.

سمع النمل نملة منه قالت:

كتب الصحفى والبرلمانى السابق احمدو  ميح

تحريض مصر على الحوثيين، وسوريا من امة عربية الى امة سلجوقية طامحة باعادة مجدها وتوسعها

الجميع يفر من حقيقة غزة، بل لا يريدون سماع استغاثة أهلها، وأنين أطفالها، وصراخ أشلائها. ولا يريدون حتى سماع ترامب الذي أكد أن وجود قوات حفظ سلام أمريكية في غزة، وسيطرة الولايات المتحدة على القطاع، سيعود بالنفع على القطاع الفلسطيني.

رسالة مفتوحة إلى الحكومة الأمريكية من حبيبة أوكونيل — أمريكية الأصل، وموريتانية بالاختيار

إلى الحكومة الأمريكية،

اسمي حبيبة أوكونيل. وُلدتُ ونشأتُ في الولايات المتحدة، لكنني أكتب إليكم اليوم بصفتي امرأة اختارت موريتانيا وطنًا لها — لا عن صدفة، بل عن قناعة. اخترت هذا البلد لما يحمله من قيم، وعمق، وصدق، وإحساس راسخ بالعدالة. أنا موريتانية بالاختيار، وبكل فخر.

من شيم القادة الاعتذار واحترام التنوع: الناشط الحقوقي عبد الله الداي مسعود

إن من أبجديات العمل السياسي والحقوقي المسؤول، الالتزام بقواعد الخطاب الراشد، والابتعاد عن التوصيفات المجحفة التي تختزل شرائح كاملة من المجتمع في صور نمطية أو أحكام عامة، أياً كان مصدرها أو طبيعتها، سواء صدرت من أشخاص معنويين أو اعتباريين.

دعاة الفتنة و التحريض علي الكراهية و التفرقة

في الوقت الذي أصبحت فيه وسائل التواصل الإجتماعي إحدي الأدوات المؤثرة و المهمة و المهيمنة علي الساحة الوطنية و الدولية فيما يطلق عليها بالإعلام الإجتماعي أو البديل .

ليس بإمكان إيران مجابهة أمريكا لأنها ببساطة منهكة اقتصاديا

ليس بإمكان إيران مجابهة أمريكا لأنها ببساطة منهكة اقتصاديا وعملتها في الحضيض فضلا عن تفوق أمريكا العسكري والتكنلوجي .

ما يجمعنا أكثر و أكبر مما يفرقنا !!

بالطبع ما يجمعنا هو دين واحد و نعم الدين الإسلام.
و وطن واحد هو موريتانيا الحاضنة التي تزخر بكل الخيرات و الثروات و تتسع للجميع ،
فمصدر قوتنا و ثرائنا هو تنوعنا العرقي و الثقافي .

الصفحات