يعتبر اليوم عصر عولمة بامتياز , فلا تكاد تظهر آخر صيحة في أي موضع من العالم في أي مجال من المجالات ,إلا واقتناها السائر من البشر في أقاصي الأدغال الإفريقية على اختلاف مستوياتهم الاقتصادية والثقافية والاجتماعية, و يعزى الأمر لتطور الوسائل والإمكانات لاستجلاب هذا الشيء أوذاك .