هذه ليست رسالة مفتوحة لفخامة رئيس الجمهورية ولا خطابا موجها للحكومة بل هي صرخة عالية ونداء وطني الي كافة القوة الحية في البلاد لاستنهاضها حول وضعية الأمن الغذائي المزرية في بلادنا. فهذا الوضع لم يعد يحتمل ولا يطاق.
في انتخابات الرئاسة الأميركية التي تجري كل أربع سنوات، تتخذ مفاهيم الربح والفوز والنصر والخسارة دلالات مختلفة عما تنطوي عليه عموماً هذه المفردات، فالخاسرون اليوم هم من ربحوا العام 2016، وقد أثبت تاريخ هذه الانتخابات أنهم من بعد خسارتهم سيربحون مجدداً، في غضون بضع سنين، لأن الصراع الحقيقي على البيت الأبيض لا يُختزل في منافسة شخصين، كبايدن وترامب، بل ه
لا يسعني أن التزم الصمت حينما يتعلق الأمر بمحاولة النيل من المقام الأعظم للنبي الحبيب، عليه أفضل الصلاة والسلام، ومع ما أشعر به من فادح الغيظ والاستهجان، سوف أتناول ما قاله الرئيس الفرنسي التزاما بالأمر القرآني الوارد في الآية (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن).
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله..
سألني أحد الفضلاء عن رأيي في الاستماع للغناء (أزوان) فأجبته بأن خلاصة رأيي فيه – ولست متفيا – تتلخص في التالي:
سؤال يطرح نفسه بإلحاح من خلال الأحداث الجارية في الوطن منذ أشهر، ولكنه يصبح أكثر بروزا وإلحاحا بالنسبة لمن شهد مثلي أمس في مخافر مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية إحدى أغرب حلقات البحث التمهيدي الذي يخضع له رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز وأركان حكمه وأغلبيته، بناء على توصيات لجنة برلمانية مشبوهة تتهمهم بالفساد!
سطرت، قبل غروب شمس اليوم (١٥سبتمبر )، خاطرة تذكر بأنه اليوم العالمي للديمقراطية؛ ثم تساءلت، مستنكرا، عما إذاكان بيننا(عربا) من يولي للموضوع أي اهتمام؟ بله الحفاوة بالذكرى؛
بين من تعاور الخاطرة بالتعليق، تسلل من حسم الامر، وألغى مشروعية التساؤل،:《مهما قيل فالديمقراطية لا علاقة لها بالشورى ولا يمكن التوفيق بينها ونصوص الشريعة الإسلامية》..!!