اسهاما منا في اثراء الساحة الفكرية والثقافية من خلال التعاطي مع القضايا الوطنية والشأن العام عبر نقاشات منصة ملتقي الرأي ذات البعد الوطني الواسع والكبير في صناعة الرأي والافكار حول موضوع نقاش ( عوائق الإنتقال نحو الاصلاح الشامل ) .
ونحن مازلنافى خضم القيل والقال والحيص بيص "وشنكه بنكه " التى رافقت ميلاد الحكومة العتيدة والجدل الذى احدثته على وسائل التواصل الاجتماعى وما رافق ذالك من الرأى والراى الاخراطوف بكم فى حديقة ادب التعيين الذى عرفته ساحة الادب فى منا سبات معينةوأصبح مجالا لمداعبات الاصدقاء وممازحاتهم
من ذالك
أسدل الستار على أعمال المؤتمر الوطني لحزب الإتحاد، و لم يطرأ أي شيئ ذو قيمة كبيرة عليه.
و كأننا راضون تماما عن أدائه خلال الفترة الماضية، بل و أكثر من ذلك مغبطون بما قام به.
نجاح باهر يمتد صداه من الرياض إلى نواكشوط لملتقى الأعمال السعودي الموريتاني الذي قادته بنجاح يستحق الإشادة صاحبة المعالي السيدة الناها بنت حمدي ولد مكناس وزيرة التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والسياحة...
مع كل ملف فساد جديد يتم اكتشافه على يد أجهزة الدولة المكلفة بالحرب على الفساد وضبط المشاركين فيه بأوامر مباشرة من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، تبدأ مجموعة المُـعَرضين والحاقدين و مرتزقتهم بالتحرك وتكثيف الجهود استهدافا لصاحب الفخامة و تعريضا به و بمحيطه الاجتماعي، دونما تريث ولا تدقيق ولا تحري للحقيقة.والحقيقة أقرب مما تخيلوا،
شهدت العاصمة انواكشوط طيلة الأيام الثلاثة الأخيرة إقبالا واسعا وحضورا كبيرا من الوافدين والمشاركين في النسخة الثانية من مؤتمر انواكشوط الدولي لتعزيز السلم الإفريقي تحت شعار ( بذل السلام للعالم ) برئاسة الدكتور والعلامة المجدد الشيخ عبد الله بن بيه رئيس منتدي أبوظبي للسلام و التسامح بالتعاون التام مع الحكومة الموريتانية ومن خلال شراكة بينهما.
قرات مقالا بعنوان : سؤالي لك ياهند للاديب الوزير محمدفال ولد بلال ثلاث مرات
الاولي لمجرد متعة القراءة
الثانية لأعيد التمعن في مجمل الافكار والروافد الثقافية التي تغذيه
الثالثة لأجيب عن السؤال : سؤاالي لك ياهند
في صيغته الأولى في برنامجه الثقافي التأريخي على قناة الموريتانية حين كان البرنامج اسمه "الفضاء الثقافي" قبل أن يتغير اسمه ليصبح "الصفحة الأخيرة" ويستفرد به التأريخ - تقريبا - عن الأدب، استضاف الدكتور الشيخ معاذ سيدي عبد الله فطاحلة الأدب والعلم والثقافة والفكر، ولا أمل العودة إلى هذا البرنامج لمتابعته من جديد، وفي كل مرة أكتشف جديدا معه، فهو من خلال
هذا سؤال تكرر طرحه كثيرا بعد الجريمة النكراء التي راح ضحيتها سبعة موريتانيين تم قتلهم بدم بارد في مالي. لا أحد يمتلك الإجابة على هذا السؤال في الوقت الحالي، المهم أن هناك تحقيقا سيفتح، وستكون موريتانيا شريكة فيه. نأمل أن يتوصل هذا التحقيق إلى نتائج محددة، وأن يتم التعرف على الجناة، وأن ينالوا العقوبات التي يستحقونها.