فى هدوء الليل تتقلب نفسي المشتاقة إليك، مابين أنين صامت ومحاولة للانسحاب بنفسي والتفرغ لعشقها…هكذا فهمت كلامك وأحسسته ذات حنين…
لا أعرف هل أتأمل الصور، أم أتذكر الجمال والهدوء حين أردت أن تجسدني، أو إن شئت تصورني فى حالة تعكس حالتك حينها بعيونك….
هل تركت حبي؟ أم طردته أم عجزت عن كل ذلك؟…أم اكتفيت بسماع صوتي؟…