
شكلت المحظرة الشينقيطية تاريخيا صرحا معرفيا لتكوين الأجيال المتعاقبة في ظروف إستثنائية ذاع صيتها أنذاك و انتشر عطاءها العلمي و المعرفي في المشرق و المغربي و أمتد الي إفريقيا .
ساهمت في نقل هذه المعارف و العلوم بين الأجيال حيث أن الفوارق الإجتماعية كانت ذائبة تماما داخل محيط المحظرة.