
استنطقت المجموعة أرضها ونسجت علاقات خاصة مع ضفة النهر والطبيعة بمنطقة كرمسين فجعلوها منطقة زراعة وتنموية بإمتياز، فانبتت من كل زوج بهيج وانحنت سانبلها الممتلئة تواضعا ليأكل منها كل أبناء الوطن سواسية في ذلك.
ظل المواطن الصالح في كرمسين طيلة عقود من الزمن يخدم الأرض مستحضرا العبارة المعروفة "اتراب تنعر اعل أهلها"