ومع ذلك ندعوا دولتنا ومجتمعنا لمزيد يقظة تجاه أمننا المجتمعي واستمرارية وجودنا .
نحتاج حساسية من نوع خاص، من خلالها يمكننا إدراك حجم التغيرات الواقعة والمتوقعة داخليا وخارجيا.
إن بناء تلك اليقظة وإيقاظ تلك الحاسة، يحتاج الكثير من التأني والدراسة والاستشراف والجرأة على الفعل، لدرء المخاطر وتنمية المنافع.