أنا العبد الفقير إلى ربه محمدسالم ولد الداه المرشح فى لائحة الإصلاح لموقع نقيب الصحفيين الموريتانيين من طرف زملائي الأعزاء وزميلاتى العزيزات وهي ثقة أقدرها كثيرا وأرجوا من المولى عز وجل ألا أخيب آمال الزملاء فيها .
إذا كان الشاعر الموريتاني قد لعب قديما دور الناطق الرسمي للقبيلة في كل المحافل و المتحدث بإسمها في اللقاءات فإنه كان يحتل بذلك مكانة معتبرة و يحظى في المقابل بتقدير كبير بين المواطنين حتى لم يكن من المكن و بأي حال من الأحوال تغييبه عن الأحداث صغيرها و كبيرها. و أما قصيدته فيتم تداولها
سبق وأن كتبت مقالا عن ضرورة التعدد كعلاج في وجه جيوش زاحفة من العنوسة على نسائنا، بفعل عدة عوامل منها الهجرة الرجالية، وتعرضهم للمخاطر في سبيل الدفاع عن الوطن، أو الدفاع من أجل لقمة العيش، وأشياء أخرى قد تزداد في أخر الزمان تصديقا لحديث البخاري عن كثرة النساء على الرجال، حتى أن الرجل يعيل خمسين امرأة .
اليوم العالمي للغة العربية، هو اليوم: 18 دجمبر. إنها إحدى "تقليعات" الأمم المتحدة وهيئاتها، التي تخصص أياما من السنة رمزا لنشاطات قد تكون مهمة، وكثيرا ما تكون تافهة في الواقع!
من حق بعض السوريين ان يوجه غضبه نحو الرئيس بشار الأسد وحكومته، ولكن الغضب الأكبر في رأينا يجب ان يتوجه الى الدول والقنوات التلفزيونية التي حرضت على الفتنة، وقلبت الحقائق، وضللت الشعب السوري، ودعته الى الثورة، وسلحته،
ووعدته بأسقاط النظام في اشهر معدودة ثم تخلت عنه، ووقفت تتفرج على ما حصل في حلب، وهي تملك الجيوش والطائرات الامريكية الحديثة.
استعرض الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الملفات الأمنية في موريتانيا وشبه المنطقة، خلال مقابلة مع صحيفة "لوموند" الفرنسية، نفى فيها صحة المعلومات المتداولة بخصوص اتفاق هدنة بين موريتانيا وتنظيم القاعدة، كما نفى وجود قوات خاصة فرنسية في موريتانيا.
هاجس التصنيع عند الشعوب و هاجس الاستهلاك عندنا
في "غانا" التي تجري فيها انتخابات ديمقراطية جادة ضَمَّنَ أحدُ المرشحين برنامجَه الانتخابي وَعدا جازما بإقامة مصنع في كل دائرة من الدوائر الانتخابية التي تزيد على المائتين لتحقيق مزيد من التكوين
ذهبت في الصباح كعادتي إلى العاصمة (مدينة3) قرب مجمع كلينيك، وبينما أنا ذاهب إلى الحالة المدنية (دار الكتاب سابقا) في عهد الرئيس معاوية ولد سيدي أحمد ولد الطايع.
وقبل الوصول إليها بأمتار معدودة .. فاجأتني ساحة كبيرة .. إنها نفس الساحة التي كانت فيها المدرسة المعروفة (مدرسة العدالة) بالعاصمة.
إذا كان في جوهر وأدبيات العلوم السياسية أقوال مأثورة وخالدة ، فإن من أبرزها :" سلطان غشوم خير من فتنة تدوم " ، غير أن على الحاكم أن يتقي مجانيق الضّعفاء ، ويعلم أن " من منع المستوجبين فقد ظلم" ويدرك جيدا أن الحكماء يرددون في كل سانحة بعض المفردات الزاجرة ، بل جعلوها كلمة باقية مثل قولهم "إذا رغب الحاكم عن العدل، رغبت الرعية عن الطاعة" و" من أحبّك نها