
فالشمال الذي نعرفه ونعتز بالانتماء إليه، هو ذلك الشمال الجميل المتناغم مع كل البلد وكل الفضاءات المحيطة به، والمستعصي على التقزيم والتحجيم دوما،
ذلك الممتد حيث امتدت ثقافة البلد ووصل إشعاعه،
ذلك الشمال الذي هو بطبعه كل الجهات، والذي لم يضن حين كسر مصراعي تينيكي وصدر العلم منساباً بكل اتجاه،









