منذ استقلال بلادنا ما تزال تسود في وطننا اوهام خطيرة ووبيلة عن طريقة اصلاح تعليمنا الذي اصبح اقرب ما يكون الى منفوس حبلى غرقته القوابل.و اذا انطلقنا من حقيقة لامراء فيها وهي اننا بلد متعدد لغويا ولابد له من اعتماد تدبير ديمقراطي وناجع للمسألة الثقافية،فان هذه الاوهام المعرقلة لتقدم بلدنا عدبدة واليوم اتقدم بأبرزها الى الرأي العام :-