علي هامش التشاور القائم منذ أيام كثر القيل والقال وتجاوز الحدود حول إشكالية اللغة العربية ومحاولة النيل من ترسيمها
ووضعها في درجة ومستوي اللهجات الوطنية.
بل ذهب البعض ممن تعود علي الإساءة للآخرين والنيل من أعراضهم في سياق هذا التشاور سعيا منه في خلق تشويش ووضع عراقيل واهية في بداية المشوار واصفا إياها بأنها لغة أجنبية.