بدأ فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني منذ توليه مقاليد حكم البلاد في 2019 وضع خريطة تنمية متبصرة، حيث تميزت فترة الأربع سنوات الأولى من حكمه بما يلي:
تعاني منطقة غرب إفريقيا منذ فترة من إضطرابات عميقة و عدم إستقرار سياسي خطير.
واقع شكل بئة خصبة ومناسبة للإطاحة بالأنظمة الديمقراطية المنتخبة و القائمة مع اتساع و انتشار موجات عدوي الإنقلابات داخل المحيط الإقليمي.
لا يخفي على أحد أن تصريحات النائب الموريتاني المثير للجدل السيد محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل المسيئة لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني جاءت في سياق الدعوة لنصرة الرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم و هو حق أريد به باطل .
اعتمد خلاله النائب الخلط بين عمل صالح و آخر سيئ .
تكررت حالات الإساءة إلي مقدسات المسلمين في الآونة الأخيرة بشكل مثير و لافت للنظر ، نالت من الرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم و من كتاب الله عز وجل و غير ذلك من المقدسات الإسلامية .
حملات إساءة متكررة و تشويه صورة الإسلام و ربطه زورا بالإرهاب و التطرف بدوافع كراهية و حقد دفين اتجاه المسلمين ليس إلا.
يعد الحج الركن الخامس من أركان الإسلام و مناسبة دينية هامة تتجدد كل موسم و فرصة مواتية ومتاحة لأداء مناسك الحج لمن استطاع إليه سبيلا.
كما في الآية الكريمة من سورة آل عمران ( و لله علي الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا و من كفر فإن الله غني عن العالمين..) صدق الله العظيم.
عندما سئل مفكر العروبة ساطع الحصري عن وسائل تحقيق الوحدة العربية، كان جوابه عاما وحالما ولا يحمل أي مضمون واقعي. كان ذلك في بداية القرن الماضي، حين كان العرب يتطلعون إلى مستقبل أفضل ولم تكن حالهم قد وصلت إلى درك ما هي عليه الآن.
تَحَفُّظ السلطات اليوم على هوية المسيء(ة) إلى نفسه بالإساءة إلى سيد الوجود عليه أفضل الصلاة و السلام ، أمر في غاية الريبة ، لا يمكن تفسيره بغير حماية المعني (ة) لأسباب غير بريئة ، ستكلف السلطات ثمنا غاليا و ستنتهي في النهاية حتما بكشف هويته (ها) و فضح أمره (ها)، بما يعني أنه تكتم عبثي يزيد طين مشاكل النظام بلة ..
أصدر المفكر والأكاديمي البارز؛ الوزير السابق د. إسلك أحمد إزيد بيه، قراءة نقدية معمقة وشاملة حول رواية "الإخوة كارامازوف" لمؤلفها فيودور دوستويفسكي؛ بين من خلالها خصوصية التأليف باعتباره "من السلع اللامادية" التي تزداد قيمتها "عندما تتقاسمها مع الآخرين".
شهدت الأسابيع الماضية حراكًا دبلوماسيًا نشطًا بين طهران ودول الغرب، خاصة الولايات المتحدة الأميركية، بخصوص حل أزمة برنامج إيران النووي. ويبدو أن الجهود الدبلوماسية الحالية محصورة في إنجاز اتفاق مؤقت أو محدود، من دون عودة كاملة إلى اتفاق عام 2015، المعروف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة" JCPOA.