انتشر خلال اليومين الأخيرين و علي نطاق واسع عبر منصات التواصل الإجتماعي صدي تصريح يفتقد لأبسط معايير المصداقية و الثبات منسوب لرئيس حركة افلام العنصرية الغير مرخصة تيام صمبا .
جاء علي النحو التالي و بلغة مولير : -
معذرة يا غزة، إن الخطب لعظيم، وإن اختيار العبارات التي تصف مشاعر الحزن والغضب والجرح العميق لصعبة بقدر ما يعانيه الشعب الغزي من دمار وتشريد ومجازر وإبادة جماعيه يعجز العقل عن تصورها؛ في وقت يقف العالم - بكل مؤسساته الإقليمية والدولية، والأممية- متفرجا عاجزًا ذليلا ضعيفا خائفا خائبًا خانعا منافقا متواطئا خجولا، وكأنه يتفرج على فلم وثائقي،
حفرت الصور القادمة من غلاف غزة يوم السبت الماضي بعيدا في وعي الصهاينة فالضباط والجنود الذين تباهى بهم الصهاينة طيلة العقود الماضية باعتبارهم الأفضل تدريبا وتسليحا في الشرق الأوسط اقتادهم شباب عز الدين القسام من مهاجعهم دون حراك، ودبابات المركافا مفخرة الصناعة العسكرية الإسرائيلية ظهرت هزيلة متثاقلة يلعب عليها شباب غزة، هذا الواقع المفاجئ طرح سؤالا وج
ضجت وسائل الاعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة ووسائل التواصل الاجتماعي بكتابات تكاد تشمل جميع الشرائح الموريتانية وقد أشبعت الموضوع بحثا ونقاشا وبما أنني دائما أبحث عن كل جديد حاولت ان اسبر أغوار هذا الموضوع حتى لا تكون معالجتى تكرارا واجترارا...
شهدت الساحة الوطنية هذه الأيام جدلا واسعا داخل الأوساط الدينية و القانونية و الثقافية.و الإجتماعية عبر المنابر الإعلامية و مواقع التواصل الإجتماعي علي وقع تداعيات قانون النوع المثير أو ما سمي لاحقا بقانون الكرامة لمكافحة العنف ضد النساء و الفتيات .
إن السياسة القائمة علي أسس التعددية الحزبية تعني المنافسة و لكنها علي نفس القدر من الأهمية ، حيث انها تتعلق أيضا بالبحث عن توفير الحلول المشتركة لصالح الدولة و المواطن
و يعتبر الحوار الفعال و الشامل بين الأحزاب السياسية بمثابة عنصر أساسي من عناصر السياسة الديمقراطية.