يبدو أن لائحتنا في حزب حوار عن نيابيات نواكشوط الشمالية أصبحت خارج المنافسة نهائيا، وذلك بعد فرز ثلث الأصوات، وهو ما يعني أن الناخب في نواكشوط الشمالية لم يمنحنا ثقته، ومنحها لمنافسين آخرين، نهنئهم بهذه المناسبة ونتمنى لهم التوفيق في مأموريتهم.
لقد تابعت بالأمس مقابلة مطولة مع بشار الجعفري نائب وزير الخارجية السوري، والممثل السابق لبلاده في الأمم المتحدة ، والمعروف بعمق ثقافته ، وشجاعته -وهو يحارب باستماتة وشجاعة منقطعتي النظير داخل قاعة مجلس الأمن الدولي - ضد تحالف الدول الظالمة ، المجند معظمها من طرف الغرب ضد بلاده ، وذلك للأسف قدتم بقيادة بعض دول الخليج وكذا بعض الدول الإسلامية، مثل قطر
يقول لسان حال الأزواديين مخاطبا الفرنسيين عليكم مراجعة صفحة العلاقة بين الشعبين لأنكم احدثتم فيها أخطاء تاريخية وجروح عميقة ولمرات عديدة متكررة ، المرة الأولى عند قدومكم إلى منطقتنا سنة 1894 وهجومكم على شعبنا وأرضنا (أمتنا) حيث كسرتم وانتهكتم كرامتنا ودمرتم قوتنا ثقافتنا واقتصادنا ولم يسلم منكم أدبنا ، المرة الثانية وهي أسوا من الأولى وذلك بعد الحرب
لم تشهد بلادنا منذ الاستقلال إلى اليوم مرحلة من التصالح مع الذات، وإرساء جو التهدئة السياسية، مع اختلاف في ظل الاحترام، والتباين في المواقف دون تشنج، كما عرفته وعايشته في السنوات الثلاث الأخيرة من مأمورية التعمير والبناء، ولعل مرد ذلك هو قطاف ثمرة تعهد قطعه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على نفسه بإرساء جو سياسي هادئ، لقناعته الرا
يقوم الانقلابيون العسكريون في مالي بتجهيز أنفسهم بالطائرات بدون طيار بحجة الحرب ضد الإرهاب ، بينما يستخدمون هذه الطائرات ضد الأبرياء العزل واستهداف قوميات مسلمة معينة (الطوارق والعرب والفلان) وبسبب هذه المعدات التي حصل عليها الانقلابيون العسكريون في مالي بدأت أولاً حكومة الانقلابيين عبر وسائل الإعلام الوطنية تُقرع طبول الحرب يوميًا في خطابتهم والمماط