
لم يكن يوم الثاني عشردجمبر يوما عاديا ولم تكن الحقبة السياسية لما قبله حقبة عادية ..
ظل نظام ھياكل تھذيب الجماھير جاثيا على المواطن الموريتاني المھان !
ليس فقط لانه سرق حلم توحيد الوطن الموريتاني المنبثق من رؤية وطنية للجمھورية الثانية التي تمليھا حقائق الجغرافيا والتاريخ









