"تراصيع على وجه الرمل" إصدار أهدانيه الإعلامي البارز الشيخ البكاي أيام صدوره، ولم أجد فرصة لقراءته قراءة متأنية إلا هذه الأيام، بعد أن انجلت مشاغل سرقت مني الوقت، إذ لست ممن يركنون للقراءة السريعة ولا أكتفي بالرأي الصادر عنها.
أنتهيتُ للتو من قراءة رواية "ساره" Saara لصديقي الروائي الموريتاتي المتألق أمبارك ولد بيروك "شيخو" علما. وهذه الرواية هي آخر ما صدر لهذا الكاتب المبدع الذي يكتب باللغة الفرنسية ويرفض أن يُضنّف بأنه ناطق بالفرنسية. وهي الرواية السابعة في عنقود الإبداع الأدبي الجارف لهذا الكاتب المتميز. وتأتي رواية Saara بعد رواية Le Griot de l’Emir، ورواية
صديقي الدكتور المبدع: محمد ولد عبدي، طيب الله ثراه، وجعل جنة الفردوس مثواه، عندما كان في مرضه الأخير، حاولت أن أعبرله دائما -قبل موته- عن مكانته وموقعه في نفوسنا، لأن المبدع -للأسف- لا يسمع ما يدبج في رثائه، ولا يرى نزيف الدموع الذي تذرفه حتى التماسيح-القاتلة للإبداع والمبدعين- على قبره، ولأنه كان لا يشغله المرض عن متابعة بعض "خربشاتي" المتواضعة، على
يجب أن نذكر الأفارقة بأن المدرسة الغربية بدأت بمحاربة المدرسة الأفريقية التقليدية و تقييد أصحاب المعارف التقليدية. كان وقتها يتم سجن أي طبيب تقليدي في السجن باعتباره "دجالًا" أو بسبب "ممارسة الطب بشكل غير قانوني". كان ذلك أيضًا الوقت الذي مُنع فيه الأطفال من التحدث بلغتهم الأم.
أثار الخطاب المشحون للنائب بيرام في خضم مهرجان انواذيب التعبوي الأخير جدلا واسعا داخل الوسائط الإجتماعية بين الرفض و القبول لما حمل من صور إساءة مرفوضة. و استهداف صريح للقبيلة كحاضنة إجتماعية لا يخدم السلم الأهلي.
صنف بانه يدخل في إطار ما يسمي محليا ( جر الموجب ) استنطاق الحدث إن صح التعبير.
تقديم وتوقيع كتاب "الدبلوماسية: قواعد و ممارسات" في معرض الشارقة الدولي للكاتب بدولة الامارات العربية المتحدة.
الكتاب صدر في شهر سبتمبر الماضي بصفة متزامنة عن دار الروافد الثقافية في بيروت، ودار الأمة للطباعة والنشر والتوزيع في مصر.
أسدل الستار الأسبوع الماضي علي وقائع الدورة 31 للقمة العربية المقررة بالجزائر .
حيث أنطلقت هذه القمة بمن حضر من قادة و زعماء عرب و من خلال حضور قوي للقضية الفلسطينية و غياب معظم قادة دول التطبيع مع الكيان الصهيوني و في ظل وضع دولي متوتر وغير مستقر تزداد فيه حدة التحديات بسبب تأثيرات و تداعيات الحرب الروسية الاوكرانية