قلت في رثاء وتأبين رفيقي وابن أبي، القيادي الوحدوي، والإطار الوطني، المرحوم بإذن الله، الأستاذ أحمد بن الطلبه الموسوي:
لسْتُ أدري أفي الرثاءِ عزاءُ؟ @ كيف يُغْني عنِ العزءِ رِثاءُ؟
لا تَلُمْني إنَّ الفِراقَ شَجَانِي @ وسَـقَانِي أَسَاهُ كيفَ يَشاءُ
وبَرَانِي رَيْبُ الـمَنُـون بِـدَاءٍ @ ويَقِـيـنِـي: ما للمـنـون دواءُ