أفتى مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية بحرمة الوشم على الرجال والنساء مذكرا أن بعد كبار علماء المسلمين إعتبروه من كبائر الذنوب والمعاصي.

وإستثنى المركز حالتين فقط  قد يجوز فيهما الوشم أو ما أصبح يعرف بين الشباب في الشارع العربي ب "التاتو" وهما  أن يكون الوشم علاجا لأحد الأمراض، أو مرسوما بمواد يسهل إزالتها مثل الحناء.

يوسف نجاح عاش أصيلا و"مات فارغا"
تلقيت ببالغ الأسى والحزن نبأ رحيل الصديق الأعز المغفور له بإذن الله يوسف نجاح ،الأستاذ والأديب والمؤرخ صاحب التصانيف النافعة والأبحاث الرصينة.
يوسف نجاح مواطن مغربي من أصول موريتانية ،حيث تنتمي عائلته "أهل الصبار" إلى قبيلة أولاد أمبارك ذات المجد الأصيل والإرث الأسطوري .

تتزين المكتبات قريبا بحول الله بباكورة جهد جهيد. وعمل جبار في خدمة الأصول وجهود العلماء الموريتانيين، كتاب (الفكر الأصولي في بلاد شنقيط ) للعلامة البحر الشيخ عثمان ولد الشيخ أحمد أبي المعالي حفظه الله

المعلومة منت الميداح (تشتهر أيضًا باسم معلومة) (من مواليد 1 أكتوبر 1960)، هي مغنية وكاتبة أغاني وسياسية موريتانية. ولدت في جنوب غرب موريتانيا لعائلة ضليعة بالموسيقى الموريتانية التقليدية، تعتبر من أهم فناني جيلها في البلد، كما سبق لها أن انتخبت كعضوة في مجلس الشيوخ الموريتاني.

أعلن الشاعر الموريتاني أبوبكر المامي عن صدور ديوان شعري جديد له عن إدارة الدراسات والنشر بدائرة الثقافة والإعلام بحكومة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

ويحمل الديوان الشعري الجديد للشاعر الموريتاني أبوبكر المامي عنوان “من يائي إلى ألفي”، ويعتبر هو ديوانه الثاني المنشور رغم تجربته الشعرية الهامة والكبيرة.

تعتبر "النيفارة" بالإسم الذي يحلوا للشعب الموريتاني أن يطلق عليها من أعرق الآلات الموسيقية في البلاد بل من أغنى تراثها الأصيل الذي لاغبار عليه 

في إطار الفعاليات التأبينية بعديد من ربوع المنطقة وإفريقيا، لتأبين رمز من رموز الأمة

الذي جالد ونافح وكافح ضد إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان؛ فآوى تجمعات منسية بأكملها من المستضعفين وذوي المحاويج؛ وأصحاب العاهات والمشردين

كتاب شريف المبنى، عزيز المعنى، نادر التأليف لم يؤلف لموريتانيا (بلاد شنقيط) مثله أو يوازيه، صدر حديثاً عن وزارة الثقافة فيها.

ويسعدني أن أخصص لمتابعي صفحتي ما قاله مؤلفه عن الكتاب وصورة عن فهرسه، وفقه الله، لما لهذا الموضوع من أهمية علمية عزيزة.

قال عنه في صفحته :

كثيرا ما تتوارد خواطر الشعراء وتتلاقى على معنى معين فيأخذ بعضهم من الآخر معنى، بوعي أو دون وعي، و ''هل غادر الشعراء من متردم'' من قديم الزمان قالها عنترة العبسي، إلى زماننا هذا الذى يحث فيه سيدى محمد ولد الشيخ سيديا معاصريه من البلغاء و سدنة الشعر و الأدب ليدلُّوه على مقصد شعري بِكر لم يُطرق من قبل: