
تُواجِه بلدان العالَم تحدّياتٍ هائلة لا حصر لها، جرّاء فيروس كورونا المستجدّ (كوفيد-19) وانتشاره السريع منذ مطلع العام 2020، وإلحاقه خسائر جسيمة بمعظم اقتصادات العالَم، بفعل التداعيات الكبيرة غير المتوقَّعة له على معظم القطاعات الإنتاجيّة المهمّة والرئيسة، لعلّ أهمّها قطاع التعليم الذي تلقّى ضربات موجِعة، دَفَعَتْهُ إلى دقّ ناقوس الخطر وفرْض تغيير ال









