في مثل هذا اليوم من عام 2008 فقدت الامة الإسلامية والطريقة التجانية واحدا من أبرز رموزها، فارسا من الفرسان، يوزن بألف رجل ويزيد في زمنه شخص قدم للإسلام خدمات جليلة وبيده دخل الناس إلى دين الله أفواجا وفرادى، كان سفيرا للإسلام والسلام، والحب شيمته الكرم، لم يخب يوما ظن من علق رجائه فيه، حليما رحيما بمثابة الأب للفقراء والمساكين.