أسدل الستار الأسبوع الماضي علي وقائع الدورة 31 للقمة العربية المقررة بالجزائر .
حيث أنطلقت هذه القمة بمن حضر من قادة و زعماء عرب و من خلال حضور قوي للقضية الفلسطينية و غياب معظم قادة دول التطبيع مع الكيان الصهيوني و في ظل وضع دولي متوتر وغير مستقر تزداد فيه حدة التحديات بسبب تأثيرات و تداعيات الحرب الروسية الاوكرانية