واقعة مأساوية تمثلت في قيام سائق باستدراج معلمة وتصويرها وابتزازها، ما دفع المحكمة الجزائية، التي كانت قد حكمت على السائق بالسجن 5 سنوات، و 1000 جلدة في القضية، إلى التراجع عن حكمها السابق، وإقرار إعدامه بعد إدانته باستدراج إحدى المعلمات اللواتي ينقلهن، وذلك أثناء إعادتها من خارج المدينة، وارتكاب الجريمة.