
بين الفينة والأخرى نطالع نقاشات وآراء بشأن تغطية وسائل الإعلام لدينا للمستجدات الإخبارية ،ونجاحها أوفشلها في بناء جسر ثقة يؤدي إلى المتلقي الذي بات في متناوله أكثر من خيار، وبين يديه سبل أخرى ليروي ظمأه ويأخذ حقه كاملا غير منقوص من الإخبار والتثقيف والترفيه، إن لم يسقط ضحية للتضليل والخداع.