عاد الهدوء إلى مدينة عتق، عاصمة محافظة شبوة جنوبي اليمن، الأربعاء، بعد دحر القوات الموالية لجماعة الإخوان، التي تمردت على قرارات المجلس الرئاسي اليمني وواصلت القتال، رغم الدعوات لحقن الدماء ونبذ العنف بين الأطراف المؤيدة للشرعية.
اقتحم الجيش الإسرائيلي الثلاثاء مدينة نابلس بالضفة الغربية الغربية ما أدى إلى اشتباكات مسلحة ومقتل 3 فلسطينيين بينهم قيادي في حركة فتح وإصابة أكثر من 40 فلسطينييا، بعد يومين من وقف عملية عسكرية إسرائيلية دامية بعد التوصل إلى هدنة.
تأتي محاكمة المتورطين في قضايا الإرهاب والاغتيالات السياسية والفساد المالي والإداري على رأس قائمة مطالب التونسيين منذ انطلاق مسار 25 يوليو وذلك إلى جانب مطالبتهم للدولة بالعناية بالمسائل الاقتصادية والاجتماعية.
وقد ظهرت في الآونة الأخيرة مؤشرات عن انطلاق المحاسبة القانونية للمتورطين في الجرائم السياسية والمالية والأمنية.
رغم انتهاء الموعد المعلن مسبقاً، تستمر مناورات الجيش الصيني في المياه المحيطة بجزيرة تايوان، على الرغم من أن موعد انتهائها الذي كان مقررا هو يوم الأحد.
بعد تصريحات رئيس فريق حماية المرشد الراحل روح الله الخميني التي أثارت جدلا حول "وفاة" المرشد السابق بـ"حبوب" جلبت من بريطانيا، على يد أحد حراسه الشخصيين، نفى مصدر مطلع، قائلا إنه "لا يوجد ملف في وزارة الاستخبارات بشأن اغتيال الخميني في هجوم بيولوجي". وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا".
جه السيناتور الجمهوري، ماركو روبيو، عضو لجنة المخابرات الأميركية في الكونغرس انتقادات حادة بعد مداهمة منزل الرئيس السابق، دونالد ترمب، في ولاية فلوريدا من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي في حدث خطير وغير مسبوق.
أكد وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك اليوم الاثنين دعم الحكومة اليمنية لأي فرصة لتمديد الهدنة التي ترعاها الأمم المتحدة في بلاده.
وقال بن مبارك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني أيمن الصفدي في عمّان إن "أي فرصة أو مجال لتمديد الهدنة أو لمناقشة فقرات وعناصر أخرى ستقود إلى التوجه لسلم مستدام وليس لحرب أخرى سنكون معها".
لجأت شريحة كبيرة من اللبنانيين إلى الاعتماد على حلول بديلة لتأمين الكهرباء في منازلها، حيث شرعت في الإقبال على تركيب ألواح الطاقة الشمسية على أسطح وحداتها السكنية والتجارية.
بعث اتفاق الحكومة الانتقالية في مالي والحركات الأزوادية، آمالا كبيرة في مواجه الجماعات الإرهابية، التي تنص أبرز بنوده على دمج عناصر الحركات الأزوادية في الجيش الوطني المالي، ومن ثم نشر دوريات عسكرية مشتركة في مناطق شمالي مالي.