
باتت لعنة الاصابات الهاجس الأول الذي يطارد اللاعب الموريتاني، ويعرقل مساره الاحترافي بشكل عام، في ظل التطور الحاصل لكرة القدم المحلية.
وصدّر الدوري الموريتاني في الأعوام الأخيرة عشرات اللاعبين للاحتراف، وكانت دول المغرب العربي والخليج الحاضن الأكبر، إضافة لمحترفين في أوروبا، خصوصًا الليجا التي سجلت حتى الآن تواجد 4 لاعبين.