يواجه مستخدمو تطبيق التواصل الفوري "واتساب" العديد من القيود، أثناء تواصلهم مع الآخرين، مثل حجم الفيديوهات وعدد الصور التي يمكن إرسالها.

وذكر موقع "WaBetaInfo" التقني، الذي يراقب عن كثب التطورات في "واتساب" أن سقف الـ30 صورة التي يمكن إرسالها في المحادثات الشخصية والمجموعات سينتهي عما قريب.

كلمة المرور في الإنترنت حل ومشكلة في آن واحد، فهي تشعر المستخدم بالأمان وتحفظ معلوماته بعيدا عن المتطفلين نسبيا، لكنها تثير مشكلتين، فالبعض ينساها، فتحبس ما في داخل الأجهزة الإلكترونية من بيانات، ومع تطور أدوات القراصنة أصبحت كلمات السر عرضة للاختراق، خاصة في حال عدم تحديثها باستمرار.

رغم انقضاء نحو أسبوع على الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، لا يزال سكان المناطق المنكوبة والقريبة منها في البلدين، يعانون بصورة عامة من التداعيات السلبية على صحتهم النفسية.

يعمل تطبيق "واتساب" للتراسل الفوري على ميزة جديدة تستهدف المستخدمين، الذين لا يحبذون فكرة الرسائل الصوتية.

وتقول فئة كبيرة من المستخدمين إنها تنزعج من سماع محتوى صوتي لمدة طويلة، خاصة حين يتعلق الأمر برسالة مهمة وذات معلومات قيمة.

رصد فريق أسترالي من علماء الفلك جسما يدور على بعد 4000 سنة ضوئية، يرسل إشارات صوتية متكررة إلى الأرض.

ويرسل الجسم إشارات راديوية متكررة إلى الأرض كل 18 دقيقة، ما أثار قلق العلماء في البداية من أنهم ربما التقطوا رسالة من حضارة غريبة بعيدة.

وتظهر الملاحظات أن الجسم يطلق دفعة عملاقة من الطاقة 3 مرات في الساعة.

تشتهر اليابان بناطحات السحاب الأكثر مقاومة للهزات الأرضية في العالم، رغم وقوعها في بؤرة حزام الزلازل.

وقد عانت اليابان من الزلازل طوال تاريخها، كان أسوأها زلزال كانتو الكبير، عام 1923. وبلغت قوته 7.9 درجات على مقياس ريختر، ودمّر طوكيو ويوكوهاما، وأودى بحياة أكثر من 140 ألف شخص.

قال علماء إنهم تمكنوا من وضع نموذج يتوقع أين ومتى قد يحدث الزلزال المدمر القادم، بعد الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، الاثنين الماضي، وأسفر عن مقتل أكثر من 22 ألف إنسان حتى الآن.

كشفت سامسونغ للإلكترونيات النقاب عن أحدث هواتفها الذكية يوم الجمعة، في اختبار لقوة علامتها التجارية في وقت يمر فيه سوق الهواتف المحمولة بضعف لم يسبق له مثيل.

عادت عدوى نوروفيروس للانتشار من جديد، حيث شهدت نسبة التفشي في الولايات المتحدة ارتفاعا بنسبة 30 في المئة مقارنة بالعام الماضي.

يطالع الناس بشكل دوري أخبارا وأبحاثا بشأن أهمية وجبة الفطور ودورها المحوري في التمتع بجسم وعقل سليمين، لكن خبراء "نسفوا" المعتقد الشائع.

وتشير دراسات عديدة إلى أن تناول وجبة متوازنة في بداية اليوم يعود بالنفع على صحة الإنسان العقلية والبدنية، مبرزة أن إغفالها يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالسمنة ومرض السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم.