
أثارت دراسة حديثة مخاوف بيئية، بعد أن كشفت أن درجة حرارة القطب الشمالي ارتفعت بمعدل أسرع بأربع مرات من بقية مناطق العالم على مدار الأربعين عاما الماضية، لتزيد القلق من أن النماذج المناخية الخاصة بالقطبين "تسيء تقدير وتيرة احترارهما، الذي يؤثر بشكل كبير على ارتفاع مستوى سطح البحر".