نظمت الجمعية الموريتانية لصحة الطفل وإلام ورشة للتبادل ويشارك في اللقاء ألتشاوري المجتمع المدني الذي يندرج في إطار التشاور وتبادل الخبرات بين الفاعلين في مجال مكافحة الاعتداءات الجنسية في الموريانيا والذي يعتبر احدي اهم المكونات الاسياسية لمشروع النضال ضيد العنف الجنسيهذه لمشروع الممول من الطرف مملكة هولتدا
واكدت رئيسة الجمعية الموريتانية لصحة الطفل وإلام السيدة زينب محمد موسي تعتبر ظاهرة الاعتداءت الجنسية من ابشع الجرائم واكثرها خطورة ذلك لما تخلفه من اثار اجتماعية واقتصادية ونفسية ليس فقط علي الضحية بل وعلي المجتمع باسره فهي كونها جريمة قد ينتج عنها اضرار مادية فهي ايضا امتهان لكرامة الانسانية الاستهتار بالقيم والمبادئ الاساسية لحقوق الانسان
بالاضافة الي كونها عكس الطبيعة البشرية السلوك الانساتي القويم اذا من ابشع واخطر الجرايم التي عرفتها البشرية
الورسة تستمر يومين التفكرية والتحسيسة التي قامت بها الجمعية والتي كانت اهمية الورشة التفكرية مع القصاة التي شكلت اهم تحول في المسارالقانون لصحايا العنف الجنس وتجريم الصحية وهو ماقطعت السلطات القصائية فيه اشواطها