أطلقت الحكومة اسم "المرابطون" على قصر المؤتمرات الجديد، والذي انتهت أشغاله قبل أيام، وينتظر أن يستضيف القمة الإفريقية في نسختها الحادية والثلاثين.
ويستضيف القصر الجديد، والذي أقيم خارج مدينة على طريق المطار قمة رؤساء الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي يومي 1 و2 يوليو القادم.
ويضم القصر الجديد قاعة اجتماعات تتسع لـ60 وفدا، يضم كل وفد 6 أشخاص، إضافة إلى استراحات رئاسية، وقاعات اجتماعات ثانوية، وعشرات المكاتب الإدارية.
وأسس قصر المؤتمرات الجديد ليكون بديلا عن قصر المؤتمرات في نواكشوط، والذي لا تتجاوز طاقة قاعته الكبرى 700 شخصا.