تم العثوراليوم ,على جثة رجل مشنوقا وجثة ثانية لزوجته مذبوحة بمنزلهما وقد تحولت كل من وحدات الأمن وفرقة الشرطة
العدلية بنابل و طرف ثالث من النيابة العمومية على عين المكان لمعاينة الجثتين وتحويلها الى التشريح بالمستشفى الجامعي محمد الطاهرالمعنوي بنابل لتحديد ساعة الوفاة و اسبابها.
ووفق لقتاة تونسية فإ نه من المرجح ان يكون الزوج هو من قام بذبح زوجته ليقدم في مرحلة موالية على الانتحار ، فيما لا تزال الأبحاث جارية للتأكد من الأسباب الحقيقية و دوافع الجريمة.