خلال الأسابيع الماضية داخل المكاتب الحكومية وفى الاماكن العامة يستوقفنى من اعرفه ومن لا أعرفه وحتى عبر العديد من الاتصالات الهاتفية والسؤال الموحد عند الجميع
هل سيقترحونك على راس الهابا..؟
فارد عليهم : الله ورسوله اعلم وكل شيئ قسمة ونصيب .وما المسؤول باعلم من السائل والخير فيما اختار الله...
لقد سرنى هذا الاهتمام الذى لقيته من الجميع بمن فيهم من تابعنى وسمع عنى .
أشهدكم أنى احمد الله على هذا التقدير والاهتمام وعلى هذه السمعة الطيبة فهي اهم عندى من المناصب كلها.. ...وأمابنعمة ربك فحدث..
تماما مثلماسرتنى تلك الحملة الاعلامية العفوية التى تابعتها عبر شبكات التواصل الاجتماعى و جاءت بمبادرة من اخوة وزملاء واصدقاء ومتابعين ومن جل اطراف الطيف الوطنى تدعو فى مجملها الى انصافى وتوظيف ما امتلك من خبرات متواضعة وهوما سيحصل فى وقته المقدر له باذن الله.
الهابا قسمها الله للزميل العزيز محمد عبد الله لحبيب فبارك الله له فيها و نرجو له من الله تبارك تعالى التو فيق والنجاح.
وهي فى الأخير لم تخرج قيادتها عن دائرة الصحفيين ولاشك ان ذلك يساعد فى تطوير أدائها.
شكرا من القلب للجميع
