- التحجج باتفاق الصخيرات أو جنيف أو تونس وغيرها، كلام سياسي لا يعنينا من قريب أو بعيد، فنحن مكلفون بتنفيذ عملية انتخابية فقط لا غير.
- عند وصول العملية الانتخابية إلى مرحلة الدعاية رسميًا يجب أن يخضع كل مرشح للقيود القانونية المعلنة للدعاية.
- فتح باب الترشح سيكون في النصف الأول من الشهر المقبل.
- التزكيات المطلوبة وعددها 5 آلاف لكل مرشح ليس شرطا بقدر ما هو معيار لقدرة المرشح على التعامل مع المنصب الذي يتولاه مستقبلا.
- ليبيا دائرة واحدة في انتخابات الرئيس، وعلى المرشح جمع التزكيات من مختلف مناطقها.
- الانتخابات البرلمانية لا تتطلب سوى 100 تزكية فقط من الدائرة لراغب الترشح.
- يمكن للناخب أن يزكي مرشحًا رجلاً ومرشحة امرأة، ولا يمكنه تزكية مرشحين من الرجال.
- نسبة تسجيل النساء حوالي 46%، أي أنها تقترب من نصف تسجيل الرجال في قاعدة بيانات الناخبين.
- المقيمين بالخارج ليس لهم بطاقات، واتفقنا مع عدة دول منها الإمارات وكندا وأمريكا وماليزيا والأردن على أن يكون التصويت بها عبر البريد.
- مصر وتونس وتركيا سيكون بها لجان اقتراع داخل السفارات الليبية بها يتوجه لها الناخبون للإدلاء بأصواتهم.
- أصدرنا 2.8 مليون بطاقة ناخب بها مزايا أمنية ولا يمكن تزوير صوت لم يحضر صاحبه للاقتراع.
- مهمتنا كمؤسسة فنية مستقلة تنفيذ التشريعات الانتخابية التي تحال إلينا من السلطة التشريعية.
- من يتهم المفوضية بعدم الحياد يحاول جرها إلى مستنقع السياسة ونحن ننأى بأنفسنا عن هذه التجاذبات والصراعات التي تبعد الليبيين عن بناء دولتهم.
- أنجزنا 80% من إجراءات تنفيذ الانتخابات، والـ20% تم اتخاذ قرارات بشأنها وتنتظر التنفيذ فقط.
- سنكون جاهزين يوم 24 ديسمبر لتنفيذ رغبة الليبيين وما اتفقوا عليه. #ليبيا_برس