ذكر مصدراعلامي أن عصابة تركية تقطن حي دوبي الراقي قد وجهت لها تهم تسجيل الأفلام الإباحية والأنحلال الأحلاقي في مدينة انواذيبوالإقتصادية,وذكرت المصادر المطلعة علي خفيا الحي الذي يوصف بالحي الماجن أن شكاوى تكررت من ساكنة حي دبي.
بالعاصمة الإقتصادية خصوصا المنطقة المحاذية للشارع العام المار من أمام “ملهى افيتنام ” من وجود منزل يقع في حيهم تقطنه مجموعة من الأتراك في حدود الثمانية كثر في الآونة الأخيرة أن يكون من زوارهم فتيات موريتانيات في عمر الـــ 18 سنة ويقمن سهرات ماجنة ساخبة , لكن مجموعة الأتراك طوَّرَتْ من اسلوب تعاطيها مع زائراتهم من الفتيات الموريتانيات حيث قامت مجموعة الأتراك ليلة الثلثاء 22 / 08 / 2017 بإقامة حفلة ماجنة ساخبة شاركهم فيها عدد من الفتيات الموريتانيات في حدود الستة وبعد الحفل الساخب تمكنت مجموعة الأتراك من إسقاء مجموعة الفتيات الموريتانيات جرعات كبيرة من مشروبات مسكرة وقامو بعد ذلك بممارسة الجنس الجماعي أمام المنزلهم ـ وقع ذلك في حدود الرابعة فجراً ـ في تحد واضح لهيبة الدولة و قيم ومُثُلِ المجتمع في حين قام أحد الأتراك بتوثيق ذلك التصرف الحيواني البهيمي بالصور و الفيديو على مرأى من جيرانهم في الحي المذكور . عدد من ساكنة الحي طالب في اتصال هاتفي مع السبق الإخباري السلطات الإدراية و الأمنية في ولاية داخلت انواذيب التدخل من أجل وضع حدٍّ لما اسموه وقاحة مجموعة الأتراك القاطنة في ذلك المنزل (الظاهر في الصورة) هذا وقد سجَّلَ عدد من ساكنة المدينة تواجد عشرات الأجانب في عدد من احياءها وهو يتخذون منازل لشرب الخمور و بيعها ولاستدراج الفتيات في اعمار بالكاد تصل صاحبتها سِنَّ البلوغ وإغراءهم من اجل الإيقاع بهم وهو ماجعل المطالبة بتدخل صارم وحازم مطلب جميع رشداء و عقلاء المدينة و المطالبة بالضرب بيد من حديد على يد هولاء المجرمين وتقديهم للعدالة .
وكالات
