أفادت بعد المصادر الإعلامية حصولها على علي قصة مسؤول موريتاني بارز ورجل اعمال معروف في نواكشوط تمكنت مجموعة من الشباب من تصويره في وضعية مخلة مع فتاة في السادسة عشر من عمرها في حي المشروع
وقام احدهم بتوصيل الفيلم لمكتب المسؤول مع رسالة تتضمن ارقام هاتفه وكتب فيها اذا لم ترسل لنا 10ملايين اوقية قبل السادسة مساء فسننشر فيلمك علي الانترنت مع البنت التي تصغر حفيدتك
المسؤول المذكور اتصل بالشاب وطلب التفاوض معه في مكان خاص وإتفق معه علي مبلغ خمسة ملايين اوقية شرط ان يحضر معه كل شركائه لمكان تم الإتفاق عليه علي شارع عزيز
بعد صلاة المغرب وقد وافق الشاب ووصل معه زميلين وقد أجرا سيارة آفنتسيس وفور نزولهم وجدو المسؤول برفقة خمسة اشخاص أقوياء البنية ضربو الشباب ضربا مبرحا وحطمو سيارتهم كما سجلوهم وهم عراة يعترفون بانهم مثليون وبعد انتهاء العملية قال المسؤول للشباب الذين ارادو ابتزازه الآن تعادلنا لن اطلب منكم خمسة ملايين اوقية لانني ادرك بانكم لا تملكونها ولكن إذا نشرتم فيلمي فسأنشر فيلمكم ولا شك بانه اكثر احتراما من فيلمكم.
تقدمي نت
