في سنة 1987 تحول الشاعر أحمدو ولد عبد القادر من مستشار برئاسة الجمهورية إلى رئيس للمحكمة العليا ، فرأى صديقه الأستاذ المختار ولد محمدا في ذلك حرقا للمراحل، فقال مداعبا أحمدو متسائلا عن علاقة الأدب والشعر بالفقه والقانون :
أأحمدُّ ما القانون والفقه بالأدب :: فتعيينكم يدعو كثيرا إلى العجب